. بحمد الله وتوفيقه تستمر شركة رمزي سعيد لاستيراد قطع الغيار والبطاريات في خطواتها الواثقة وتطوّرها واهتمامها بالتحسين المستمر، حيث نـُولي حرصنا واهتمامنا بمصالح موظفينا وموردينا وعملائنا بالإضافة إلى البيئة المجتمعية التي نعمل فيها وبما يتوافق مع قيمنا ومبادئنا النابعة من رسالة الشركة ورؤيتها وأهدافها، محافظين على تمسّكنا بقيمنا وأصالة منتجاتنا العالمية وخدماتنا التي نتشرف بتقديمها بالطريقة المُثلى مرتكزين على المصداقيّة في جميع تعاملاتنا.
. إننا في مسيرتنا العملية نحرص على جعل أنشطة شركتنا تتبوأ مكانةً مرموقةً، عن طريق ما تتميز به منتجاتنا وخدمــاتنا من جودة ومرونة وثقة، وسعينا الدائم لتجاوز توقعات عملائنا، إن ما حققناه من نجاح لم يكن وليد الصدفة أو الحظ, بل هو ناتج عن جهود طيبة من الجدّ والمثابرة والعمل الدؤوب الذي حرصنا على تحقيقه منذ البداية، إن استمرار وصمود شركتنا أمام الكثير من الصعوبات والتحديات التي واجهت السوق والواقع الاقتصادي؛ والعمل الدائم على توجهنا الصادق في تقديم رسالتنا؛ هو نتاج لحرصنا واهتمامنا بمجتمعنا وموظفينا وعلاقاتنا المتميزة مع عملائنا وموردينا، آخذين على عاتقنا المزيد من الجهود الصادقة في سعينا نحو مزيد من النجاح والتوسّع في تقديم الخدمات والمنتجات في مجال أعمالنا تلبيةً لرغبة مجتمعنا وحاجات عملائنا، بجانب اهتمامنا بتطوير موظفينا وتحفيزهم من خلال التدريب والتثقيف ونشر ثقافة الولاء للشركة ومنتجاتها.
. نؤكّد تمسّكنا بروح الفريق الواحد المتعاون والمنسجم المتناغم، وقناعتنا بالاهتمام بالآراء والمقترحات التي تساعدنا في تجاوز أي أوجه للقصور قد تظهر في تعاملاتنا وسياساتنا العملية وبما يمكّن من تعزيز الكثير من الإيجابيات المشرقة الموجودة، ويدعم مسيرتنا نحو آفاقٍ راقية من التميّز والنجومية، شاكرين جميع موظفي الشركة على الجهود الطيّبة المستمرّة والأداء المتميّز الدائم لما فيه مصلحة الشركة وتقدّمها ونجاحها.
. نؤكّد عهدنا بالالتزام بتطلعاتنا في العطاء وبذل المزيد من الجهود والعمل بصمودٍ وتحدي وتصميم حتى نكون لبنةً مؤثرةً وإيجابيةً في بناء وتطوير ورقي المجتمع، سائلين الله جل وعلا أن يجعل بلدنا آمنًا مستقرًا، وأن يوفق جميع العاملين المخلصين في جميع أرجاء بلدنا الحبيب.
. نشكر لكم زيارتكم لموقعنا، ونسعد باقتراحاتكم وآرائكم التي من شأنها تحسين خدماتنا وضمان تطورنا وازدهارنا،
فبكم نزدهر ومعكم نتطور ونكبر.
إبراهيم حيدر الـمنصوري